موسوعة الاحاديث



بحث عن:

المراة و الاسرة





 جمالك بدون ماكياج

اظغطي على الصورة(السهم) اسفله لتصفح الكتاب كاملا




 الاسرة

 


آيات


ý  وأطلق الله تعالى على الزواج كلمة "ميثاق" ووصفه تبارك وتعالى بأنه غليظ : ( كيْفَ تَأْخُذُونَهُ وَقَدْ أَفْضَى بَعْضُكُمْ إِلَى بَعْضٍ وَأَخَذْنَ مِنْكُمْ مِيثَاقاً غَلِيظاً )  النساء : 21
ý  قال تعالى : ( وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمْ بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَمَا أَلَتْنَاهُمْ مِنْ عَمَلِهِمْ مِنْ شَيْءٍ كُلُّ امْرِئٍ بِمَا كَسَبَ رَهِينٌ ) الطور : 21
ý     قال تعالى : ( وقلنا يــا آدم اسكن أنت وزوجك الجنة) البقرة : 35
ý     قال تعالى : ( رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا ) الفرقان : 25
ý  قال تعالى : ( وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا وَجَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ بَنِينَ وَحَفَدَةً وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ أَفَبِالْبَاطِلِ يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَتِ اللَّهِ هُمْ يَكْفُرُونَ ) النحل : 72
ý    قال تعالى : ( وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَاماً ) الفرقان : 74
ý  قال تعالى موضحاً أن أساس الأسرة مبني على التقوى لله سبحانه : ( يأيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالاً كثيراً ونساءً ) النساء:1
ý  قال تعالى : ( جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا وَمَن صَلَحَ مِنْ آبَائِهِمْ وَأَزْوَاجِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ وَالْمَلائِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِم مِّن كُلِّ بَابٍ ) الرعد : 23
ý  لبيان أهمية الأخ جاء في محكم التنزيل على لسام موسى عليه السلام : ( قَالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلأَخِي وَأَدْخِلْنَا فِي رَحْمَتِكَ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ ) الأعراف : 151
ý  وهناك قصة لعلاقة الأخ بأخيه وذلك في قصة موسى وهارون حين طلب الله تعالى من موسى أن يذهب لفرعون فقال موسى : ( قَالَ رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي R وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي R وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسَانِي R يَفْقَهُوا قَوْلِي R وَاجْعَلْ لِي وَزِيراً مِنْ أَهْلِي R هَارُونَ أَخِي R اشْدُدْ بِهِ أَزْرِي R وَأَشْرِكْهُ فِي أَمْرِي R كَيْ نُسَبِّحَكَ كَثِيراً R وَنَذْكُرَكَ كَثِيراً ) طه : 25- 34

أحاديث


ý    قال صلى الله عليه وسلم : ( خيركم خيركم لأهله ، وأنا خيركم لأهلي  )
ý  في أولى لحظات الخلق وقبل نزول آدم عليه السلام للأرض تعلقت الرحم بعرش الرحمن وقالت: يا رب، هذا مقام العائذ بك من القطيعة. فقال لها الله: أما ترضين أن أصل من وصلك وأن أقطع من قطعك؟ فقالت: رضيت يا رب. فقال تعالي: لكِ ذلك.
ý  يقول النبي صلى الله عليه وسلم: (دخلت إلى الجنة فوجدت أم سليم، فقلت سبقتني إلى الجنة، فقيل لي: بما كانت ترضي زوجها )
ý  يقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( دخلت الجنة فسمعت بها قراره، فقلت لمن هذا؟ فقيل: لحارثة بن النعمان كان بارًّا بأمه، فقلت: كذاكم البر، كذاكم البر )
ý  يقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( واستوصُوا بالنساء خيرًا فإنهن خُلِقْنَ من ضلع ، وإنَّ أعوج شيء في الضلع أعلاه ، فإن ذهبت تقيمه كسرته ، وإن تركته لم يزل أعوج فاستوصوا بالنساء خيرًا )
ý  قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته، فالإمام راع ومسئول عن رعيته، والرجل راع في أهل بيته ومسئول عن رعتيه، والمرأة راعية في بيت زوجها ومسئولة عن رعيتها، والخادم راع في مال سيده ومسئول عن رعيته، وكلكم راع ومسئول عن رعيته )  متفق عليه
ý    كان يقول صلى الله عليه وسلم لأصحابه : ( ارجعوا إلى أهلِيكُم فأقيمُوا فيهم وَعَلِّمُوهم ) رواه البخاري
ý  وعن أبى سعيد الخدرى رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله علية وسلم : ( من كان له ثلاث بنات أو ثلاث أخوات أو بنتان أو أختان فأحسن صحبتهن واتقى الله فيهن فله الجنة ) رواة الترمزى واللفظ له وأبو داود إلا أنه قال : ( فأدبهن وأحسن إليهن وزوجهن فله الجنة)

من العبادات التي تدل على الأسرة و قيمتها

        ولأهمية الأسرة عند الله تعالى ، كان ثواب الأعمال التي تجمع الأسرة كبيرا، و منها  :
اولا : قيام الليل
ý  عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( رحم الله رجلاً قام من الليل فصلى وأيقظ امرأته، فإن أبت نضح في وجهها الماء، ورحم الله امرأة قامت من الليل فصلت وأيقظت زوجها، فإن أبى نضحت في وجهه الماء ) رواه أبو داود بإسنادٍ صحيح
ý  قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إذا أيقظ الرجل أهله من الليل فصليا ركعتين جميعًا كُتبا من الذاكرين الله كثيرًا والذاكرات )
ثانيا :  من شعائر الحج التي تذكرنا شعائرها بالأسرة وقيمتها
ý  السعي بين الصفا والمروة :  يُذكرنا بالأسرة والأم التي كانت تسعى لتجد الماء لابنها الرضيع، وجعلت تجري بين الجبلين سبع مرات بحثا عن الماء. وفي منطقة، محددة كانت تقترب من الرضيع وتسمع بكاءه فكانت تهرول بحثا عن الماء، فأمرنا الله تعالى بالهرولة في المكان نفسه، وذلك لتتجسد مشاعر الأم في العبادة. فهل لأب بعد أن يعود من رحلة حج أن يقسو على أم ويحرمها من ولدها؟ وهل لأم بعد أن تعتمر أو تحج أن تترك ولدها لمربية؟! وهل لولد بعد أن يحج أو يعتمر أن يقسو على أمه؟!
ý  مياه زمزم : وهي دعوة إبراهيم حين ترك ولده وزوجته في الصحراء بأمر من الله تبارك وتعالى، وفي عودته دعا الله تعالي :"رَبَّنَا إِنِّي أَسْكَنتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِنْدَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُوا الصَّلاةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِنْ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ وَارْزُقْهُمْ مِنْ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ" (37 سورة إبراهيم)، وينزل جبريل من السماء بأمر من الله تعالى استجابة لدعوة أب، ويضرب جبريل بجناحه عند قدم الرضيع وتخرج زمزم ليشرب منها البشر إلى يوم القيامة لتعلموا أن دعوة الأب مستجابة.
ý  الأضحية : ما هي إلا علاقة تفاهم بين أب وابنه "فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَى فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانظُرْ مَاذَا تَرَى قَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ مِنْ الصَّابِرِينَ" (102 سورة الصافات). وانظر إلى الأب الذي يأخذ رأي ابنه، وانظر الابن الطائع الذي يستجيب لوالده. ولهذا فإننا في الصلاة نقول:"اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وآل إبراهيم".  

أهمية الأسرة في مواقف الرسول

        تتجسد معاني الأسرة و الأهل في سيرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم
ý    فترى الحفيد وهو مع جده عبد المطلب يجلس في ظل الكعبة وجده يسقيه الحنان الذي فقده بغياب أبيه.
ý  وهناك النبي الابن وهو يقف على قبر أمه بعد موتها بخمسين سنة ويقول: "استأذنت ربي أن أزور قبر أمي" ويبكي حتى أبكى كل من حوله.
ý  وهناك النبي الأب وتجد ذلك مع فاطمة حين تعلم أن والدها سيموت؛ لأنه حين دخلت عليه لم يستطع القيام ليقبلها على جبينها كما عودها على ذلك، والنبي الأب الذي لم يكن يخرج من المدينة دون أن يمر على ابنته، وما يعود إلى المدينة إلا وتكون ابنته أول من يدخل بيته.
ý  وهناك النبي الحما الذي يُرضي زوج ابنته بأن يكفن حماة ابنته، وينزل قبر "فاطمة بنت أسد" أم علي بن أبي طالب، ويخلع عباءته ويكفنها بها تكريما لزوج ابنته.
ý  لقد دخل مكة منتصراً، ووقفت له الأعلام مكبرة، وطنت لذكر نصره الجبال، فوقف على حلق باب الكعبة صلى الله عليه وسلم وهو يقول للقرابة والعمومة : ما ترون أني فاعل بكم؟ ، فقالوا - وهم يتباكون -: أخ كريم وابن أخ كريم ، فيقول: اذهبوا فأنتم الطلقاء ،وكأنه يقول: عفا الله عنكم وسامحكم الله.
ý  ومع ابن عمه أبو سفيان بن الحارث - فيسمع بالانتصار وهو قد آذى الرسول صلى الله عليه وسلم وسبه، فيأخذ أطفاله ويخرج من مكة، فيلقاه علي بن أبي طالب فيقول: إلى أين تذهب؟ قال: أذهب بأطفالي إلى الصحراء فأموت جوعاً وعرياً، والله إن ظفر بي محمد ليقطعني بالسيف إرباً إرباً. فيقول علي كرم الله وجهه : أخطأت يا أبا سفيان، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أوصل الناس وأبر الناس، فعد إليه وسلم عليه بالنبوة وقل له كما قال إخوة يوسف لـيوسف، فأتى بأطفاله ووقف على رأس رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال: يا رسول الله السلام عليك ورحمة الله وبركاته (تَالله لَقَدْ آثَرَكَ الله عَلَيْنَا وَإِنْ كُنَّا لَخَاطِئِينَ).فيبكي صلى الله عليه وسلم وينسى تلك الأعمال والأيام وتلك الصحف السوداء ويقول: (لا تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ يَغْفِرُ الله لَكُمْ وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ).
ý  تأتيه أخته صلى الله عليه وسلم وقد ابتعدت عنه ما يقارب أربعين سنة وهي لا تعرفه وهو لا يعرفها، فقد مرت سنوات، وأيام وأيام، وأعوام وأعوام، فتأتي لتسلم على أخيها من الرضاعة وهو تحت سدرة، والناس بسيوفهم بين يديه وهو يوزع الغنائم، فتستأذن، فيقول لها الصحابة: من أنت؟ فتقول: أنا أخت الرسول صلى الله عليه وسلم من الرضاعة، أنا الشيماء بنت الحارث، أرضعتني أنا وإياه حليمة السعدية ، فيخبرون الرسول صلى الله عليه وسلم فتترقرق الدموع في عينيه، ويقوم لها ليلقاها في الطريق ويعانقها عناق الأخ لأخته بعد طول المدة وبعد الوحشة والغربة، ويجلسها مكانه ويظللها من الشمس .
ý  وموقف آخر مع أخته ، يسألها الرسول صلى الله عليه وسلم عن أحوالهم ثم يقول لها : اختاري الحياة هنا أو تريدين أهلك؟ ، فتقول: أريد أهلي). فيعطيها المال ليعلم الناس صلة الأرحام.



قال العرب في الأمثال قديماً

ý    أهْلَكَ وَاللَّيْلَ‏.‏
        أي أذكر أهلك وبُعْدهم عنك، واحذر الليل وظلمته، فهما منصوبان بإضمار الفعل‏.‏ يضرب في التحذير والأمر بالحَزْم‏.‏
ý    أهْلَكَ فَقَدْ أعْرَيْتَ‏.‏
        أي بَادِرْ أهلَكَ وعَجِّل الرجوعَ إليهم فقد هاجت ريح عرية - أي‏:‏ باردة - ومعنى أعريْتَ دخلت في العَرِيَّة ‏(‏العرية‏:‏ الريح الباردة‏)‏ كما يقال ‏"‏أمسيت‏"‏ أي دخلْتَ في المساء‏.‏
ý    إِلَى أُمِّه يَلْهَفُ الَّلهْفَانُ
        يضرب في استعانة الرجل بأهله وإخوانه والَّلهْفَان‏:‏ المتحسر على الشيء، واللَّهِيف‏:‏ المضطر، فوضع اللهفان موضع اللهيف، ولَهِفَ معناه تلَّهفَ أي تحسر، وإنما وصَل بإلى على معنى يلجأ ويفر، وفي هذا المعنى قال القُطَامي‏:‏
وإذا يُصيبك والحوادثُ جَمَّةٌ                 حَدَثٌ حَدَاك إلى أخيك الأوْثَقِ


أشعار

 يقول شوقي :
ليس اليتيم من انتهى أبواه من              هـــــمّ الحــــــياة وخــــلّفاه ذليلا
إن اليتــــيم هـــو الذي تلقى له         أماً تخـــــلت أو أبــــــــاً مشغولا
ý    قال الشافعي ... في مشاعر الغريب :
إن الغريب له مخافة سارق               وخضوع مديون وذلة موثق
فإذا تذكر أهـلـه وبـلاده                   ففؤاده كجنــاح طير خافق
ý    قال الشاعر :
بلادي عزيزة علي وان جارت      وأهلي علي وان شحو علي كرام
ý    قال المتنبي :
بم التعلل لا أهل و لا وطن        و لا نديم ولا كاس و لا سكن
ý    قال الشاعر ابن زيدون في حنينه لأهله
يَاهَـلْ أُجـالِسُ أقوامًا أُحِبُّهم ؟        كُنَّا وكَانوا علىَ عَهْدٍ فقَدْ ظَعنُوا
أو تَحْفظُون عهُودًا لا أُضَيِّعُها         إنَّ الكـرامَ بِحفـظِ العَهْدِ تُمْتَحنُ
ý    قال شاعر عن معاناة لاجئ
هل لي بقربك يا بلادي خطوة من بعد ليل قاتل وفراق
هل لي بقربك ساعة ألقى بها أهلي وأحبابي وكل رفاقي
ý    يقول الشاعر الجاهلي المقنع الكندي :
وإن الذي بيني وبين بني أبي           وبين بني عمي لمختلف جدا
إذا أكلوا لحمي وفرت لحومهم     وإن هتكوا مجدي بنيت لهم مجدا
لست بأحمل حقداً عليهم          وليس رئيس القوم من يحمل الحقدا
ما ذاقَتِ النَفسُ على شَهوةٍ أَلَذَّ مِن حُبِّ صَديقٍ أَمين
من فاتَهُ وُدُّ أَخٍ صـالِحٍ فَذَلِكَ المَغبونُ حَقَّ اليَقين
ý    قال الشاعر :
إِذا كُنتَ في كُلِّ الأُمورِ مُعاتِباً صَديقَكَ      لَم تَلقَ الَّذي لا تُعاتِبُه
فَعِش واحِداً أَو صِل أَخاكَ فَإِنَّهُ      مُقارِفُ ذَنبٍ مَرَّةً وُمُجانِبُه

متفرقات

ý    قال الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه : ( لا تقسروا أولادكم على أخلاقكم ، فإنّهم مخلوقون لزمانٍ غير زمانكم  )
ý    قول ابن القيم -رحمه الله-: “فمن أهملَ تعليمَ ولدِهِ ما ينفعه، وَتَرَكَهَ سُدى، فقد أَساءَ إليه غايةَ الإساءة، وأكثرُ الأولادِ إِنما جاء فسادُهُم من قِبَلِ الآباءِ وإهمالِهِم لهم، وتركِ تعليمِهِم فرائضَ الدينِ وَسُنَنَه، فأضاعوها صغارًا، فلم ينتفعوا بأنفسِهِم ولم ينفعوا آباءَهُم كِبَارا
ý    لكي تدرك قيمة الأخت .... اسأل شخص ليس لديه أخوات الوقت لا ينتظر أحد وكل لحظة تمتلكها هي ثروة وستستغلها أكثر إذا شاركت بها شخص غير عادي
ý    ظلم لأخيك أن تذكر منه أسـوأ ما تعلم وتكتم خيره
ý    سئل بعضهم عن الإخوة فقال:هي الموافقة في التـشاكل
ý    لا تكرهوا أولادكم علي آثاركم ... فإنهم مخلوقون لزمان غير زمانكم ...
ý    الأم : هي المخلوق الوحيد الذي نجده أمامنا في الحياة صادقة الابتسامة رقيقة الغضب
ý    يظل الرجل طفلاً , حتى تموت أمه , فإذا ماتت ، شاخ فجأة
ý    أنت قدوة لأبنائك ..فلا تكن قدوة سيئة
ý    بعض أبنائنا كالأعذار وبعضهم كالذنوب
ý    إنما أولادنا بيننا أكبادنا تمشي على الأرض
ý    بعض أولادنا مبرِّراتٌ لوجودنا وبعضهم ليس سوى ذنوب.
ý    طالما كنتَ حلُماً في نوم أمِّك، فلمَّا أفاقتْ وَلَدَتْكَ
ý    جنينُ النَّوع البشريّ يكمنُ في حنين الأمّ
ý     رغبَ أبي وأمِّي بولدٍ فولداني، ورغبتُ بأبٍ وأمٍّ فولدْتُ ظلام الليل ومياه البحر
ý    لكي تدرك قيمة الأبوين تزوج و أنجب .....
ý    من عاش بلا أولاد لا يعرف الهمّ،،، ومن مات بلا أولاد لا يعرف السرور
ý    تقاربوا بالمودة ولا تتكلوا على القرابة
ý    مودة الآباء قرابة في الأبناء
ý    حِمَاكَ أحمى لك وأهلك أحفى بك
ý    دخان الأقارب يُعمِي
ý    ظلم الأقارب أشد وقعا من السيف
ý    قال حاتم الأصم‏:‏ إني في البيت كدابّة مربوطة إن قدّم إليَّ شيء أكلت وإلاّ أمسكت .. ( أي كان يتعامل مع أهل بيته بقمّة الرفق والمودّة والإحترام )
ý    يا بانياً في غير ملكك يا مربياً في غير ولدك
ý    الأقربون أولى بالمعروف (حديث)
ý    خيركم ، خيركم لأهله (حديث)
ý    الناس ثلاثة ‏:‏ (1) معرفة  ..فالمعرفة بين الناس كثيرة ،،، (2) وأصدقاء ... والأصدقاء عزيزة ،،، (3) وإخوان .....والأخ قلما يوجد‏.‏
ý    أخاك أخاك إن مَنْ لا أخا له كَساعٍ إلى الهيجا بغير سلاح
ý    أستر عورة أخيك لما يعلمه فيك
ý    لا توجد في العالم وسادة أنعم من حضن الأم
ý    أحن من الأم على أولادها
ý    بحسب أمريء من الشر أن يحقر أخاه المسلم ،  كل المسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه‏. ( صحيح مسلم )
ý    المرء كثير بأخيه
ý    أخوك من صَدَقك لا من صدّقك
ý    أخوك من صدقك النصيحة
ý    إن أخاك من واساك
ý    جار قريب..خير من أخ بعيد
ý    آخ الأْكْفاءَ و داه الأعداء
ý    تعاشروا كالإخوان وتحاسبوا كالغرباء
ý    تعاشروا كالإخوان وتعاملوا كالأغراب
ý    تناس مساوئ الإخوان يدم لك وُدُّهُمْ
ý    شر إخوانك من لا تعاتب
ý    في الشدائد يعرف الإخوان
ý    ظُلْمُ ذوي القربى أشد مرارة على النفس من وقع الحسام المهند
ý  قال أحد حكماء الفلسفة : " الإخوان ثلاثة .. أخ كالغذاء تحتاج إليه في كل وقت ، وأخ كالدواء تحتاج إليه أحياناً ، وأخ كالداء لا تحتاج اليه أبدا "
ý    معاتبة الإخوان خير من فقدهم
ý    حب الأم يهب كل شيء، ولا يطمع في أي شيء.
ý    أحلى حب .. حب الحبيب .. و أحسن الحب... حب الزوجة .. و أدوم حب .. حب الأم
ý  اشد الأعمال ثلاثة  : إنصاف الناس من نفسك، و مواساة الإخوان من مالك، والورع عن المعاصي عن الخلوه عن عيون الناس
ý  قال أحد الحكماء : من عرف شأنه، وحفظ لسانه، وأعرض عما لا يعنيه، وكف عن عرض أخيه، دامت سلامته، وقلّت ندامته
ý    أجهل الناس من كان على السلطان مدلا وللإخوان مذلا
ý  كتب عالم إلى من هو مثله‏ :‏ " ‏أن اكتب لي بشيءٍ ينفعني في عمري " ... ‏ فكتب إليه ‏:‏ " ‏استوحش من لا إخوان له ،،، وفرط المقصر في طلبهم ،،،وأشد تفريطاً من ظفر بواحد منهم فضيّعه "



0 التعليقات:

إرسال تعليق

اجمل كتب الطبخ

موضع اداة

Followers

أحدث المواضيع

اتصل بنا

الاسم *
البريد الالكتروني *
موقعك/مدونتك
الموضوع *
الرسالة *
Image Verification
captcha
Please enter the text from the image:
[Refresh Image] [What's This?]

موضع اداة

موضع اداة

مدونات

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

اصدقاء من جميع انحاء العالم...اتصل...

موضع اداة

موضع اداة

المشاهدات

الزوار

ما هو رأيك في الموقع...؟